صناعة الضمير

صناعة الضمير

أسعد الله أوقاتكم ..

إن أول ما يتبادر الى ذهن القاريء، هنا، تساؤل كبير عن: هل من الممكن أن يصنع الضمير؟ وكيف يصنع فكرة ؟ أم انه قوة كامنة في الإنسان وظيفتها أن تتحكم بالأفعال والسلوك؟ وهذا التساؤل مشروع … ونحن معنيين بإجابته، لكن من جهة صناعة القيم التي بحثناها في حلقة سابقة.  

متابعة قراءة “صناعة الضمير”
صناعة الحب

صِناعَةُ الحُـب

أسعد الله أوقاتكم ..

وهب الله الإنسان طاقة هائلة لا حدود لها من الأحاسيس والمشاعر الذاتية .. وفيها يكمن كل ما نحب وما نكره. والفرق بين الحب والكره هنا، هو الاستدلال بالصدور عن تناغم بين النفس والشيء المحبوب ايجابا، أو بين النفس والشيء المكروه سلبا. وبهذا يتحقق الحب ونقيضه الكره (= البغض) .. فقد يحب الإنسان شيئا ويبغض نظيره ..

متابعة قراءة “صِناعَةُ الحُـب”
صناعة الاخلاق

صِناعَةُ الأخلاقِ

أسعد الله أوقاتكم

من مباديء صناعة الأفكار، أن الإنسان منذ القدم يصنع عددا هائلا من الأفكار من ذاته. فتتكون جملة العلاقات بينه وبين ذاته، وبينه وبين محيطيه العام والخاص. وهذه العلاقات تحكمها طبيعة التربية والمجتمع  من جهة النشأة الأولى، ومعناها تربية العائلة والمدرسة، أو النشأة الإجتماعية، وكلها تراكمات  أصدقاء الطفولة والمراهقة. حتى إذا إكتمل بناء الشخصية تظهر على الإنسان رغبة متابعة قراءة “صِناعَةُ الأخلاقِ”

صناعة الأفكار

صناعة الأفكار

.

أسعد الله أوقاتكم ..

تحدثنا في المقالة السابقة عن المعرفة… وهناك قلنا لنا عود على صناعة الأفكار، على أساس أن المعرفة تقوم أصلا على البنى التي تتألف فيها الأفكار من جهة تكوينها.

ومعنى هذا أن الفكرة هي لبنة معرفية، وبتراكم الأفكار تتأسس المعرفة من حيث أنها استنباط و استنتاج الأشياء التي نطلب التعرف عليها وإدراكها بفكرة تتلوها فكرة، حتى متابعة قراءة “صناعة الأفكار”

فكرة الحرية

فكرة الحرية

اسعدالله أوقاتكم

إن الحرية … يمكن أن تتمظهر كفكرة صدرت عن وعي إنسان ما، في زمان ما، في (مكان ما من هذا العالم).

فلو رجعنا الى موروثنا (موروث الأنا) لوجدنا مثلا مقولة للخليفة عمر بن الخطاب: “متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارا ؟

وهذا السؤال إختزل الكلام في أصل الوعي بالحرية. لكن هذه العبارة الثمينة لم تفعل للأسف فعلها الحقيقي في الفكرالعربي ولا الإسلامي من جهة ما يتطلبه معناها، في التفسير ولـتأويل..

متابعة قراءة “فكرة الحرية”