مسببات الأمراض | إندومي – مكعبات المرق – الشيبس – أكل المطاعم

أخطر ما يستهلكه الانسان (مسببات لأمراض خطيرة)

مكعبات المرقة والشوربات الفورية (سريعة التحظير) المخاطر التي يجب أن تعرفها
هي منتجات غذائية شهيرة تستخدم في العديد من المطابخ في جميع أنحاء العالم. حيث تعتبر من الأكلات المريحة وسهلة الاستخدام وتوفر الوقت والجهد، لكن هل أنت على دراية بالمخاطر الصحية المحتملة المرتبطة بهذه المنتجات؟
في هذه المقالة، سنناقش مخاطر استهلاك هذه المنتجات ومكوناتها الضارة التي يجب تجنبها، وكذلك سنتعرف على اخطر مكوناتها .. فكونوا معنا وتابعوا القراءة

إندومي - مكعبات المرق - الشيبس - أكل المطاعم — **إندومي – مكعبات المرق – الشيبس – أكل المطاعم**

تعتبر مكعبات المرق أو الشوربات الجاهزة (الفورية) الجاهزة من دون شك من المنتجات الغذائية الشائعة المستخدمة في العديد من المطابخ حول العالم. يتم استخدامها لراحتهم وسهولة تحضيرهم ، حيث تهيمن العلامات التجارية الشهيرة مثل Indomie و Maggi ومكعبات المرقة الجاهزة على السوق. ومع ذلك، على الرغم من مزاياها الواضحة، تأتي هذه المنتجات مع العديد من الجوانب السلبية التي يجب أن يكون المستهلكون على دراية بها.

أهم المخاطر المرتبطة بمكعبات المرق أو البودرة والشوربات الجاهزة

أولاً، دعنا نلقي نظرة فاحصة على المكونات الموجودة في هذه المنتجات. تحتوي مكعبات المرقة ، على سبيل المثال ، على كمية عالية من الملح (الصوديوم)، مما قد يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب والسكتة الدماغية. توصي منظمة الصحة العالمية بعدم استهلاك أكثر من 5 جرامات من الملح يوميًا. ومع ذلك ، يحتوي مكعب مرق واحد على 1.8 جرام من الملح ، وهو ما يقرب من نصف الاستهلاك اليومي الموصى به. هذا يعني أن تناول مكعبين فقط في اليوم يمكن أن يتسبب في تجاوزك لحد الملح اليومي.

خطر آخر محتمل لهذه المنتجات هو ارتفاع مستويات الغلوتامات أحادية الصوديوم أو الجلوتامات أحادية الصوديوم. الغلوتامات أحادية الصوديوم هي مُحسِّن للنكهة يستخدم بشكل شائع في الأطعمة المصنعة ، وقد تم ربطه بالصداع والغثيان وحتى ردود الفعل التحسسية لدى بعض الأفراد. في حين أن الغلوتامات أحادية الصوديوم معترف بها عمومًا على أنها آمنة من قبل الهيئات التنظيمية، إلا أن آثارها الجانبية المحتملة جعلتها مكونًا مثيرًا للجدل.

بالإضافة إلى ذلك ، تتضمن عملية تصنيع هذه المنتجات استخدام المضافات الكيميائية والمواد الحافظة والنكهات الاصطناعية ، والتي يمكن أن يكون لها آثار ضارة على صحتنا. أظهرت الدراسات أن تناول كميات كبيرة من الأطعمة المصنعة يمكن أن يزيد من خطر الإصابة بمشاكل صحية مختلفة، بما في ذلك الحساسية وفرط النشاط وضعف التركيز والخمول والسمنة ومرض السكري من النوع 2 وحتى السرطان.

مكوناتها الخطيرة: تحتوي الشوربات الجاهزة على بعض المكونات الخطيرة، واخطرها:

(1) الغلوتامات الحيوية (غلوتومات الصوديوم أو الملح الصيني MSG)

وهي مادة تضاف لزيادة النكهة وتحسين الطعم والنكهة وايضا تضاف لتحسين وتقوية ومضاعفة نكهات التوابل المضافة لأكل المطاعم وخصوصا المطاعم التي تقدم (الدجاج المقرمش (كنتاكي) وسندويشات الهمبرغر والصوصج والشاورما… وغيرها، وأشهر المطاعم العالمية التي تستخدمها بكثرة (ماكدونالد، KFC، كنتاكي) وبدأ بقية المطاعم بالسير على نفس اسلوبهم، حتى وصل ذلك للمطاعم الشعبية، لان اضافة هذه المادة تزيد من رغبة الناس في تناول هذه الاطعمة، لانها تؤثر على الحواس فتزيد وتضاعف النكهات، فيزيد افراز هرمون (الدوبامين) وهو هرمون السعادة، والذي يتأثر زيادة عند المدخنين ومدمني المخدرات والحشيشة وغيرها من الملذات الممرضة، كذلك يحدث عند (شم) رائحة الاكل المضاف اليه مادة (الملح الصيني MSG).
توجد بعض الشكوك حول تأثير هذه المواد الحافظة على الصحة العامة، وقد تسبب بعض الأشخاص ردود فعل تحسسية.

خطورة استهلاك الملح الصيني (احادي غلوتومات الصوديوم)

استهلاك الملح الصيني الذي يحتوي على احادي غلوتومات الصوديوم يعتبر خطرًا على الصحة. يُعتبر الغلوتومات الصوديوم إضافة غذائية شائعة تستخدم لتحسين النكهة وتعزيز الطعم في الأطعمة المصنعة، بما في ذلك المرق والشوربات الجاهزة.

ومع ذلك، هناك بعض المخاوف المتعلقة بالملح الصيني واحادي غلوتومات الصوديوم، وقد أثارت بعض الدراسات والتقارير التحذيرية تساؤلات حول تأثيرها السلبي على الصحة. تُشير بعض الأبحاث إلى أن استهلاك كميات كبيرة من الغلوتومات الصوديوم قد يتسبب في حدوث تأثيرات جانبية مثل الصداع، واضطرابات الجهاز الهضمي، وتهيج الجلد، وردود فعل تحسسية لدى بعض الأشخاص.

بالإضافة إلى ذلك، قد يؤدي الاستهلاك المفرط للصوديوم الذي يحتوي عليه الملح الصيني إلى زيادة مخاطر الأمراض المزمنة مثل ارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب. تعتبر الكميات الزائدة من الصوديوم من العوامل المسببة لاحتباس السوائل وارتفاع ضغط الدم، مما يزيد من خطر الأمراض القلبية والأوعية الدموية.

لذا، يُنصح بتجنب استهلاك الملح الصيني والمنتجات التي تحتوي على احادي غلوتومات الصوديوم، يجب قراءة تسميات المنتجات والملصقات (المحتويات او المكونات)
والبحث عن المكونات الصحية والطبيعية الافضل. وننصحكم باستخدام التوابل والأعشاب الطبيعية في تحضير الطعام لتحسين النكهة بدلاً من الاعتماد على الإضافات الصناعية الضارة.

تلقت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية العديد من التقارير المتعلقة بالتفاعلات التحسسية التي يعزوها الناس إلى الأطعمة المحتوية على الغلوتامات أحادية الصوديوم. وتُعرف هذه التفاعلات التحسسية باسم مجموعة أعراض الغلوتامات أحادية الصوديوم، وتشمل ما يلي:
– الصداع
– احمرار الجلد
– التعرق
– الشعور بالضغط والشد في الوجه
– ضعف الإحساس (الخدر) أو التنميل أو الحُرقة في الوجه والرقبة ومناطق أخرى
– سرعة ضربات القلب وخفقانه
– ألم الصدر
– الشعور بالإعياء (الغثيان)
– الضعف وقلة الطاقة
– زيادة الوزن وتمركز السمنة في منطقة البطن والارداف (وهذا مؤشر خطير وخصوصا اذا ضهر لدى الاطفال)

مخطط يوضح
الإجهاد ‏التأكسدي (سّمية أهم اعضاء الجسم)
الناتج عن غلوتامات أحادية ‏الصوديوم (MSG)

تمتلك مادة غلوتامات الصوديوم الاحادية ( MSG ) العديد من التأثيرات على الجهاز العصبي المركزي، فقد افادت العديد من الدراسات ان استخدام هذه المادة يظهر العديد من التأثيرات الضارة على الدماغ، وتسبب الجرع العالية منها الاخلال بالعديد من وظائف الدماغ، مثل:
– الرعاش
– فقدان الاتزان والحركات غير المتناسقة
– كما انها تسبب اضطرابات في افراز العديد من الغدد الصماء العصبية Neuroendocrine disorders

ومن اكثر التشخيصات النسيجية التي لوحظت على الجهاز العصبي بعد اعطاء جرعات عالية من مادة MSG هي حدوث تلف للخلايا الدبقية الصغيرة Microglial cells في منطقة القشرة المخية نتيجة لتاثيراتها على زيادة الاثارة العصبية excitability لمنطقة قشرة الدماغ
كما وجد ان التجريع الفموي بمادة MSG بجرعة 2.5 غم /كغم لمدة 14 يوم قد تسبب في تحطم وفقدان الخلايا العصبية وبشكل خاص خلايا بركنجي Purkinje cells، في حين ادى الحقن داخل البريتوني منها بجرعة 2غم/كغم لمدة 7 أيام الى انخفاض كبير في وزن الجسم، مع ضعف الفعالية الحركية وقوة السيطرة على العضلات في الفئران
بينما وجد ان الجرعات العالية من مادة MSG ادت الى حدوث تنخر عصبي للانوية المقوسة لتحت المهاد Hypothalmic arcuate nuclei في الفئران حديثة الولادة
ولا تقتصر تأثيرات هذه المادة على منطقة تحت المهاد فقد وجد ان حقنها تحت الجلد بجرعة 4 ملغم /غم ادى الى تغيرات في قشرة الدماغ الجبهية Prefrontal cerebral cortex بضمنها قصر وقلة عدد التشعبات للبروزات الشجيرية Dendrites وقلة عدد الخلايا العصبية واختزال في وزن الغدة النخامية بنسبة 30-40 % ، علاوة على ذلك فقد وجد ان معاملة الفئران حديثة الولادة بمادة MSG ادى الى موت الخلايا العصبية وانخفاض عدد المستقبلات الضوئية Photoreceptor والخلايا الدبقية

الملح الصيني MSG
غلوتومات احادي الصوديوم

(2) أردأ أنواع الزيوت المكررة او المتحولة (زيت النخيل)

زيت النخيل المكرر، المعروف أيضًا باسم زيت النخيل المهدرج أو زيت النخيل المتحول، يعتبر واحدًا من الأنواع الأكثر ضررًا على الصحة بين الزيوت النباتية المستخدمة في صناعة الأغذية. يتم إنتاجه عن طريق المعالجة الكيميائية لزيت النخيل الخام، وذلك بهدف تغيير هيكله الدهني وجعله أكثر استقرارًا ومناسبًا للاستخدام في صناعة المنتجات الغذائية.

تحتوي زيوت النخيل المكرر على نسبة عالية من الأحماض الدهنية المشبعة، وخاصة حمض البالميتيك، وهذا يرتبط بزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. فالاستهلاك المفرط لهذه الدهون المشبعة يمكن أن يرفع مستويات الكولسترول الضار في الدم، ويزيد من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية وأمراض القلب.

علاوة على ذلك، زيت النخيل المكرر يحتوي على نسبة عالية من الأحماض الدهنية المتحولة (الدهون المهندمة)، التي تنشأ نتيجة لعمليات التكرير والتهدئة والهيدروجينة التي يتم خضوعها لها. هذه الأحماض الدهنية المتحولة معروفة بأنها تزيد من خطر الإصابة بالالتهابات والأمراض المزمنة مثل السكري والسرطان والسمنة.

بصفة عامة، يُعتبر زيت النخيل المكرر من أسوأ أنواع الدهون على الصحة، وتوصي منظمات الصحة العالمية بتقليل استهلاكه في النظام الغذائي والبحث عن بدائل صحية أخرى مثل زيت الزيتون وزيت دوار الشمس غير المهدرج.

(3) المالتودكسترين هو نوع من المواد الحافظة والمُكثفة التي تستخدم بشكل شائع في الصناعة الغذائية. وعلى الرغم من أنه يُعتبر آمنًا للاستهلاك بشكل عام، إلا أن استهلاك المالتودكسترين بكميات كبيرة وبشكل مستمر قد يؤدي إلى بعض المضار على الصحة، وفقًا للبحوث والدراسات المتوفرة. إليك بعض المضار المحتملة لاستهلاك المالتودكسترين:

زيادة في مستوى السكر في الدم: يعتبر المالتودكسترين نوعًا من الكربوهيدرات البسيطة، وقد يؤدي تناوله إلى زيادة سريعة في مستوى السكر في الدم. هذا يعني أنه قد يكون غير ملائم للأشخاص الذين يعانون من مشاكل في التحكم في مستوى السكر، مثل مرضى السكري.
زيادة في الوزن: يحتوي المالتودكسترين على السعرات الحرارية عالية، واستهلاكه دون مراقبة قد يؤدي إلى زيادة الوزن. وقد يساهم في زيادة الشهية والتسبب في الشعور بالجوع بشكل مستمر.
مشاكل الهضم: بعض الأشخاص قد يعانون من حساسية للمالتودكسترين أو يصعب هضمه بشكل جيد. يمكن أن يتسبب في تهيج الجهاز الهضمي وتقلصات البطن والانتفاخ والإسهال.
تأثير محتمل على الصحة العقلية: بعض الدراسات تشير إلى أن استهلاك المالتودكسترين بكميات كبيرة قد يؤثر سلبًا على الصحة العقلية، مثل زيادة التوتر والقلق وتغير المزاج وضعف في التركيز والتشتت الفكري.
قد يؤثر على امتصاص المعادن: استهلاك المالتودكسترين قد يؤثر على امتصاص بعض المعادن في الجسم. حيث يعتبر المالتودكسترين مادة تحتوي على نسبة عالية من الصوديوم، واستهلاك كميات كبيرة من الصوديوم يمكن أن يؤدي إلى زيادة في ضغط الدم وزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
علاوة على ذلك، يعتبر المالتودكسترين مادة مكثفة تعمل على زيادة كثافة الأطعمة وتمنحها القوام المطلوب. وبسبب هذا التأثير، قد يتداخل المالتودكسترين مع امتصاص بعض المعادن المهمة مثل الحديد والكالسيوم والزنك في الجسم. هذا يعني أنه إذا تناولت كميات كبيرة من المالتودكسترين، قد يؤدي ذلك إلى تدني امتصاص هذه المعادن الحيوية، مما يمكن أن يؤثر على صحة العظام والأنسجة ونظام المناعة.

مع ذلك، فإنه من الأفضل تقليل استهلاك المالتودكسترين والبحث عن بدائل طبيعية وأكثر صحة لتكثيف الأطعمة وتحسين قوامها.

ردائة المنتج ورخصه في الدول العربية

وذلك يعود إلى عدة عوامل، بما في ذلك قوانين الجودة والسلامة الغذائية، ومعايير التصنيع والمراقبة في هذه الدول.

في الدول العربية، قد تواجه الشوربات الجاهزة مشاكل في الرقابة الغذائية والمراقبة، مما يتسبب في انخفاض مستوى الجودة والسلامة. يمكن أن تحتوي هذه المنتجات على مكونات غير معلن عنها بشكل صحيح، مثل المواد الحافظة والإضافات الغذائية الضارة. كما يتم استخدام مستويات عالية من الصوديوم والدهون المتحولة والمكررة المضافة لتعزيز النكهة وتحسين المذاق، مما يزيد من مخاطر تأثيرها السلبي على الصحة.

قوانين ومعايير صارمة للجودة والسلامة الغذائية. تتم مراقبة تركيبة المنتجات والمكونات المستخدمة بشكل دقيق، مع التركيز على استخدام مواد طبيعية وصحية. تعطى الأولوية لتوفير منتجات صحية وعالية الجودة للمستهلكين، مما يعكس اهتمامًا بصحة الجمهور وسلامتهم الغذائية.

إذن، ما الذي يمكننا فعله لتجنب هذه المخاطر الصحية المحتملة؟

أفضل طريقة هي تجنب استهلاك مكعبات المرق والحساء الجاهز تمامًا. بدلاً من ذلك، اختر المكونات الطازجة والحساء المنزلي الذي يسمح لك بالتحكم في كمية الصوديوم والمواد المضافة الأخرى.

أثر تناولها على صحة الأطفال والبالغين:

تناول الشوربات الجاهزة او مكعبات المرق أو الشيبس أو الأكل الجاهز، بشكل متكرر يؤثر سلبًا على الصحة. المشكلة الرئيسية تكمن في احتوائها على كميات عالية من الصوديوم والدهون المشبعة. الصوديوم الزائد في هذه المنتجات يمكن أن يرفع ضغط الدم ويزيد من خطر الأمراض القلبية. كما أن تناول كميات كبيرة من الدهون المشبعة يمكن أن يزيد من مستويات الكولسترول في الدم ويؤدي إلى زيادة في الوزن الغير صحي ومترافق مع اعراض خطيرة.

الأكل المصنع والمعلبات والمواد الحافظة:

تحتوي الأطعمة المصنعة والمعلبات على نسب عالية من الملح والسكر والدهون المهدرجة والمواد الحافظة والألوان وغيرها من المواد الكيميائية الأخرى التي يمكن أن تزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكري والسرطان. لذلك، ينصح بتجنب تناول الأطعمة المصنعة والمعلبات والتركيز على تناول الأطعمة الطبيعية الطازجة… تابع قراءة التفاصيل بالضغط على الصورة التالية:

الجمع بين الحليب والقمح: من مساوء هذا الخليط وتأثيره على الصحة

حساسية الجلوتين واللاكتوز والتحسس المشترك لهما يعتبرون مشاكل صحية شائعة بين الأطفال. يجب على الأهل والمربين أن يكونوا على دراية بهذه الحساسيات ويتخذوا الاحتياطات اللازمة لتجنب المشاكل المحتملة.

بالإضافة إلى ذلك، ينبغي على الأهل والمربين أن يكونوا حذرين بشأن الاضافات الخطيرة المستخدمة في الأطعمة الجاهزة والوجبات السريعة والحلويات. تحتوي بعض الأطعمة المعالجة والمحفوظة على مواد حافظة وملونات صناعية ومكملات غذائية غير صحية ومضافات أخرى تمتلئ بالدهون المشبعة والسكريات المكررة. يجب قراءة تسميات المكونات بعناية واختيار الأطعمة الطازجة والطبيعية والتحكم في حجم الوجبات وتوجيه الأطفال نحو نمط حياة صحي ونظام غذائي متوازن.. افرأ المزيد عن ..

الحساسية الغذائية | حساسية الغلوتين – حساسية اللاكتوز